في أقصى الشمال وفي أكثر مناطق الأردن خضرة، تتراكم التلال والأودية بالآثار التي تركتها حضارات قديمة متعددة. توفر خصوبة وادي الأردن الحار، والمروج العشبية على التلال المحيطة به، وغابات البلوط في أعلى الجبال خلفية طبيعية ساحرة لمسيرة الرحلة بين المواقع التاريخية التي تعود إلى أكثر من ألفي عام وما قبلها. من بين معالم هذه الزاوية الشمالية من الأردن، الينابيع الساخنة، وأشجار الزيتون القديمة الضخمة، والكهوف، والهياكل الغامضة ما قبل التاريخ، والمدن الرومانية، وقُرى السياحة المجتمعية الريادية.
حمّل ملف الخرائط لمسار درب الأردن الكامل
أعضاء في